في لقائنا المتجدّد مع فرسان الضّاد رحّبت مديرة المدرسة
الأستاذة حنان زعاترة،
بالحضور الكريم وفي مقدّمتهم فرسان الضّاد وقد باتوا يجيدون حياكة الخواطر؛ بل ينسجون القصص بحبكة آسرة وممتعة، وتمنّت لهم متعة في كلّ إبحار أو غوص في بحور الضّاد!
وأضافت تقول: أتمنّى لكم فرصة ممتعة للتّحليق مع أديب الاطفال محمد بدارنة، على أجنحة الحرف والكلمة.
وفي كلمة مركّزة اللغة العربيّة قالت
الأستاذة نرجس حسين:
لغتنا هي أجمل ما نملك بل هي عروس اللغات، ويحلو للعروس أن تتراقصَ فوق شفاهكم وفي قلوبكم، ونتطلّع إلى لقاء تتويجكم في نيسان 2017 وحصدكم لشهادة فارس الضّاد.
شكر أديب الأطفال أسرة الرّازي على الاستثمار في صنّاع غدنا وبناة المستقبل، وراح يغوص معهم في بحر الضّاد!
دامت كتب الأطفال ومجلة الحياة للأطفال في دياركم عامرة