أبناء جبران خليل جبران يعزفون الحياة برفقة الحياة للأطفال
"أولادُكم ليسوا لكم. أولادكم أبناء الحياة!".
قالَها جبران خليل جبران فأصبحت زغرودَتَنا! والحياة جَمَعَتِ في الأسبوع الأوّل من أيار 2015 طلبة مدرسة جبران خليل جبران الّنصراويّين وأسرة مجلة الحياة للأطفال في عيد للحياة !
لم ألتق مديرة المدرسة النّصراويّة " جبران خليل جبران"
الأستاذة تغريد خطيب من قبلُ،
ولا المعلمات:
ناهي أبو غوش،
وَهِبَة رباح،
ومها سوري،
وإسراء علي موسى،
وناريمان زعبي،
وإيمان عدوي.
إلا أنّ طاقم المدرسة يطفح حبّا للحياة ولأبناء الحياة وللحياة للأطفال، فكان اللقاء بل اليوم عيدا سعيدا، فأبشروا!
رحّبت مديرة المدرسة بأديب الأطفال محمد بدارنه وشكرته على سلّته وتطفح بالهدايا والجوائز والموسوعات والكتب والمجلات وعلب الألوان ، فقد يعود طلبة المدرسة بعد النشاط لبيوتهم فرحين به وبالهديّة!
تَنَقََّّّل أديبُ الاطفال بين طلبة الروّابع والخوامس والسّوادس، وحلّق الجمعُ على أجنحة الفرح والمرح،بل على أراجيح العيد، وما ضاعف من فرحي أديب الأطفال أمران:
حميميّة وطاقة المعّلمين والمعلمات في حَضْنِ النشّاط وانجاحه،
اندماج الطلبة في هذه المدرسة الرّاعية للجميع.
ولم يخفِ أديب الاطفال سعادته بحبّه لجبران خليل جبران فقدّم مجلّدا من أعداد مجلة الحياة للاطفال هديّة للمدرسة، فعبّرت الأستاذة تغريد خطيب عن غبطتها وشكرها لكلّ الهدايا والجوائز.
دامت كتب الاطفال ومجلة الحياة للأطفال في دياركم عامرة