لوْ سلّمنا الفُرْشاةََ, وَالألوانَ,
وَمَسَاحَةً من سَاحَةٍ مُشْمِسَةٍ,
في رَوْضَة ماريوحنا الحيفاويّة ,
لأبدَعَ طَلَبَتُها الفنّانونَ الواعدونَ بِلوحاتٍ جَميلَة.
وَعَلامَ الكلامُ وَالوَصْفُ واللَّوحَاتُ تَنْطقُ بألوانِها
وَوُرودِها وسمائِها وعوالمِها,
من طيرٍ ولعبةٍ وفرحٍ ومرحٍ,
كلّ ذلكَ ثمرةُ جهودٍ ربيعيّةٍ
للمربيةِ جوزلين مطر
والمساعدة التَّربوية غادة حدَّاد
بإرشاد المركِّزة برنديت خريش.